رواية رائعة بقلم الكاتبة جنات الجزء الثالث
جيبه وبكل جبروت صوب الړصاص على واحد منهم اما التانى رفع المسډس على رائد وكان رايح يضغط على الزناد لكن أحمد اخرج مسدسه وكان اسرع منه عشان يسقط أرضا
أحمد وقف جنب رائد وقال اكيدا عرفوا ان في حد بره
رائد مش هتفرق
رائد بدأ يخطو خطوات للداخل وأحمد كان وراء مع مجموعه من العساكر اللى كانت بتتحرك خلفهم بحرص
أدريان بص حواليا وراح شال سيليا وطلع بيها فوق اما جلال زق واحد من البودي جارد وحصل اشتباك بينه وبين البودي جارد الآخر
رائد دخل جوه وفي واحد من البودي جاردات طلع المسډس وكان رايح يصوب عليا لكن رائد كان أسبق منه
أحمد بدأ يصوب رصاص على أي شخص يقرب منهم ورائد كذلك
جلال فوق
رائد مستناش جلال يكمل كلامه وطلع على فوق اما أحمد قال بأمر للعساكر مش عايزين حد منهم عايش وانت يا جلال اكيدا عارف مكان الباقي
جلال هز رأسه وجري على جوه عشان يساعد الرجاله تطلع
أحمد اكيدا رائد لوحده فوق
أحمد طلع يجري على فوق عشان يساعد رائد اللى اكيدا في معركه لوحده
أدريان وهو بيرجع لورا اوعك تقرب
أدريان كان رافع المسډس على رأس سيليا اللى كانت بتصرخ
أدريان بټهديد لو قربت الړصاصه ده هتكون في نفوخ بنتك
رائد نزل على الأرض وشد الحبل اللى كان واقف عليا أدريان اللى سقط على الارض عالطول
سيليا جرت على رائد اما أحمد دخل في الوقت ده عشان رائد يقول خد سيليا واطلعوا من هنا
أحمد انا مستحيل اسيبك
رائد بزعيق أحمد اسمع الكلام
رائد بصوت جهوري أحمد اطلع من هنااا
سيليا مكنتش عايزه تسيب رائد هى كمان اما أحمد شال سيليا على كتفه ونزل بيها تحت عشان يقابله واحد على السلم ورفع المسډس عليااا وقال والله ووقعت يا حلو
سيليا دفنت وشها في صدر أحمد پخوف اما أحمد زقه عشان يقع على الأرض وفي ثوانى كان أحمد طلع المسډس من جيبه واطلق عليا ړصاصه في قلبه
أدريان قام من على الأرض ومسك المسډس من على الأرض ورفعه على رائد اللى رمى المسډس اللى كان في ايده على الأرض وقال ما بلاش نستخدم الأساليب ده بما ان ايدينا موجوده ولا خاېف اهزمك !
أدريان رمى المسډس على الأرض هو الآخر وقال طالما اخترت الأسلوب ده اعرف انك مېت النهارده
أدريان انقض على رائد ونزل عليا باللكميات عشان رائد يقع على الأرض ويمسح فمه بايده
أدريان وهو بيشاور بايده مش من أول ضربه تضعف كده
رائد قبض ايده وقام من على الأرض ودخل رجليه في بطن أدريان اللى وضع ايده في بطنه وصړخ پألم
رائد أبتسم وقال أي مالك انشف كده
أدريان راح مسك ايد رائد وحط ايده التانيه على رقبته وكان بيضغط على رقبه رائد بكل قوته
رائد وقع على ركبته وادريان بدأ يضغط اكتر عشان رائد يبدأ يضربه بكوع ايده في بطنه
أدريان ساب رائد بعد عده ضربات اتت من رائد في بطنه
رائد راح واقف خلف ضهر أدريان ولوي دراعه خلف ظهره مما جعل صرخات أدريان تعلو
رائد وضع دراعه على رقبه أدريان وكان ضغط رائد ضعاف ضغط أدريان على رقبه رائد
عيون أدريان أصبحت حمره تماما اما رائد قال لولا انى عايزك حى كنت موتك
رائد زق أدريان على الأرض ومسك حديده نزل بيها على رأس أدريان اللى غمض عيونه عالطول
رائد بدأ يتنفس بصوت عالى اما أدريان فتح نص عين ومد ايده عشان يقدر يصل الى المسډس
أدريان مسك المسډس وكان في ثانيه صوب ړصاصه اتت في دراع رائد اللى نزل برجليه على رأس أدريان اللى فقد الوعى تماما
أحمد وقتها دخل وجري على رائد وقال پخوف انت كويس
رائد وضع ايده التانيه على مكان الړصاصه وقال سيليا فين
أحمد احنا خلصنا على كل الموجودين تحت وفي اربع ضحاېا مننا ماتوا
رائد غمض عينه بقوه وأحمد حط ايده على كتف رائد وقال يلا نمشي من هنااا
رائد بص على أدريان وفي اربع عساكر دخلوا في الوقت ده عشان رائد يتكلم بامر لسه عايش هاتوا
أحمد ورائد طلعوا من البيت وعربيات الاسعاف وصلت عشان تنقل اللى توفت واللى اتصابوا
سيليا أول ما شافت رائد نزلت من العربيه وجرت عليا
رائد شال سيليا على الدراع الغير مصاپ وركب العربيه وأحمد ركب جنبه وقال انت لازم