رواية جديدة بقلم الكاتبة إسراء محمد
فاقده الذاكره وبعدين افتكرتها بعد فتره طويله كنت ولدت انا كنت حامل وكنت هقولك فىيوم الحاډثه بس ملحقتش ولما افتكرت ورجعتلي الذاكره سافرت بره مصر عشان خۏفت ع ابني ولسه راجعه قررت اني ارجع وارجعلك ابنك بس كنت ع طول بحكي لشهاب عنك
شهاب ايوا ي بابا انا بحبك اوي وجري حضنه ورعد حضنه بحب
وجنه اللي قاعده مصدومه
نهي مين دي ي رعد
رعد دي جنه مراتي
نهي مراتك انت اتجوزت ي رعد انا كنت متوقعه انك بتحبني وكنت مستحيل تحب غيري
رعد لو سمحت ي نهي انا مش عاوز اتكلم فاي حاجه دلوقتي
رعد قالها تعالي معايا ي نهي عشان اخدك وانتي شهاب ف مكان تقعدي فيه
جنه بطيبه خلاص ي رعدي خليها هنا حرام
رعد طيب
ونهي ډخله اوضه هي وشهاب
وجنه ورعد دخلت اوضتهم
جنه متكلمتش فاي حاجه
فاوضه نهي
نهي بتفتكر اي اللي حصل
Flash Back
سليمان رعد عاوز يقتلك ي نهي
نهي اي
سليمان ايوه لازم تهربي ونمثل انك مۏتي عشان تهربي منه قبل ما يموتك بجد
ونهي هربت ع حسب ما سليمان فهمها وطبعا سليمان عمل كده عن قصد وده كان مخطط منه وفهم رعد أن بتوع الصفقه هما اللي حاولوا ېقتلوها وفهم نهي أن رعد هو اللي حاول ېقتلها وده كان مخطط منه عشان ساعتها رعد كان متعلق بنهي وبيحبها وكان هو عاوز يفرقها عنه عشان يحزنه وحاله يتغير للاسوء وفعلا وده اللي حصل وخطته نجحت ونهي طول الفتره دي كان سليمان متواصل معاها وبيسخنها ع رعد لحد ما قبل ما يدخل السچن قالها أن رعد اتجوز جنه وبيحبها جدا ومش فارق معاه أن حاول ېقتل نهي عشان كده نهي رجعت وده فعلا يبقي ابن رعد نهي صدقت سليمان وصممت انها تهرب خاڤت ع ابنها هي كانت عاوزه الحمل ده وابنها من رعد لان نهي كانت بتحبه جدا بس طبعا سليمان خلاها تكره وتفكر فالاڼتقام وبس
مش هسيبك ي رعد مش هسيبك هنتقم منك
Stop
الفصل الفصل التاسع
نهي مش هسيبك ي رعد مش هسيبك هنتقم منك ودخلت اخدت شاور وطلعت الباب خبط
نهي ادخل
رعد ممكن ادخل
نهي اه طبعا اتفضل خير في حاجه
رعد لا جاي اشوف شهاب وكمان اتكلم معاكي شويه
نهي تمام تعالي
ورعد قعد يبوس ف شهاب شهاب كان نايم قعد يبوس في ويحضنه جامد
رعد بحنيه نهي ممكن اتكلم معاكي شويه
نهي اه اتفضل
رعد انتي وشهاب ملزومين مني واي حاجه محتاجينها عرفيني هعوضكوا عن كل حاجه
نهي شكرا ي رعد
رعد بحنيه نهي متقوليش كده انتي وابني مسؤولين مني
نهي الا صحيح ي رعد هو مين اللي كانوا عاوزين ېموتوني دول
نهي ف سرها اه ي كداب وليك عين بس هي مستغربه ان رعد مكنش عاوز ېقتلها في حاجه جواها بتقول كده خصوصا بعد ما رجعت هي وشهاب وشايفه معاملته وحنيته وحبه لشهابهي كانت مصدقه وراجعه وفي جواها خوف أن رعد يعملها حاجه تاني بس هي رجعت بشجاعه عشان الاڼتقام وقالت هو مستحيل هيأذي ابنه وانا دلوقتي ام ابنهطيب وانت عرفت منين أن هما اللي حاولوا ېقتلوني
رعد بابا قالي أن هما اللي حاولوا يقتلوكي عشان الصفقه
نهي اي طب وبابا سليمان فين دلوقتي
رعد حكالها كل حاجه وأنه فالسجن نهي كان في جواها حاجه بتقول أن رعد مبعملش كده ولما حكالها شكوكها زادت أن سليمان هو اللي عمل كده وان رعد ميعملش كده خصوصا بعد ما رعد عرفها أن سليمان بيكره لانه مش ابنه فهي شكوكها اتاكدت أن سليمان إلي عمل كده عشان يفرقها عن بعض عشان هو عارف اد اي رعد كان بيحب نهي
رعد مالك ي نهي لو قصدك ع جنه واني حبيتها ولسه هيكمل نهي قاطعته
نهي انا انا اسفه ي رعد اسفه
رعد بتتاسفي ليه ي نهي
نهي عيطت اكتر وصوت شهقاتها عليت
رعد بقلق طيب فاي اي مالك اهدي
نهي حكتله كل حاجه من اول ما سليمان قالها أن رعد عاوز ېقتلها لحد ماجت
نهي سامحني ي رعد والله كان ڠصب عني وخصوصا خفت لاني كنت حامل بس كان في حاجه جوايا لحد النهارده بتقولي انك متعملش كده انا أه كنت جايه عشان الاڼتقام خصوصا لما عرفت انك اتجوزت ولا كانك عملت حاجه بس فعلا قلبي كان بيقولي انك متعملش معايا كده ولما حكيتلي انا اتاكدت من الكلام ده بس انا مش هنتقم حتي بعد ما عرفت انك فعلا بتحب جنه انا بحبك ي رعد وهبقي مكتفيه بانك تبقي جنبنا انا وابنك ومتسبناش حتي ف وجود جنه انا مقوتلكش سيبها انا هبقي مكتفيه بانك تبقي جنبنا ومنبقاش ف الدنيا لوحدنا وعشان انا بحبك وشايفه انك بتحب جنه