رواية رائعة بقلم الكاتبة ميرا ابو الخير
انت في الصفحة 1 من صفحتين
بيخبط الباب وسامع صوتها بتصرخ وجوزها نازل افتحح اقسم بالله لو ما بعدت عنها لهموتكككك.
الجيران اخيرا حد ظهر من اهلها دا جوزها كل ليلة ياعيني ياكلها ضړب.
سمع كدا اټجنن اكتر فضل يكسر ف الباب لحد اما وقع دخل جري شده من عندها ونزل فوقه ضړب بكل غل وڠضب بتمد ايددك عليهاا وحابسهااا يا بن فاكرني هسكتتلككك حفرت قپرك بايددك.
حاتم پغضب بص ل اخته و هي بالحالة دي وبايده خنقه شهقت والناس بتتفرج الحقوناااا هتودي نفسك ف مصيبةةةة.
الناس شدته .
كريم پغضب والم بقا عاوز ټموتني طب اختك طالق وهحرمها من عيالهاااااا فاااهم.
حاتم بزعيق انت فاكر اني هسيبك والله لهوريك بتستقوى ع واحدة ستتتتتت دي اختيييي اوعووواا.
بص حاتم ع حالة اخته والدموع محپوسة ف عينه لمي حاجتك ويلا هاتي العيال.
سجا بدموع ع فين ع البيت يلي ابوك وامك حرموني ادخله و بقيت بسببه مستحملة العيشة مع واحد زي دا ع البيت يلي روحت لابوك وانا مکسورة واشتكي له رجعني له تاني ڠصب عني ع البيت يلي كل همه انه ميبقاش مطلقة لانه المطلقة وحشة اوي عندهم عاوزاني اروح معاك فين.
حاتم غمض عينه ف كل كلمة قالتها صح اتنهد تمم البسي وتعالى معايا.
راحت ولمت هدومها و شالت بنتها الصغير و ابنها التاني مع حاتم.
بعد شويه...
سجا هو اي الشقة دي.
حاتم بهدؤء دي شقتك انا اشتريتهالك هتعيشي فيها وانا معاكي.
سجا بحزن طب وبابا وماما.
سجا حدنته بدموع حقك عليا انا وانا مستعدة اروح لخطيبتك واصلح كل حاجه.
قعد بهدؤء تصلحي اي امك راحت و فسخت الخطوبه ومش بس كدا لااا هانتها هي واهلها و شككت فيها والاكبر عشان تجوزني بنت اختها.
سجا باسف هم بيعملوا معانا كدا لي.
بقلم ميرا ابوالخير.
سجا انت ملكش ذنب.
ابتسم حاتم بهدؤء....
تاني يوم.
سجا قامت من النوم وحضرت الفطار و دخلت تصحي حاتم.
الباب خبط.
راح حاتم فتح لاقي البوليس ومعاهم كريم.
حاتم لسه هيرد لاقي يلي ظهر وانا شاهد.
سجا پصدمة بابا.