رواية رائعة بقلم الكاتبة سلمى تامر
انت في الصفحة 11 من 11 صفحات
واخواتها اللي هييجوا بإذن الله
ريناد بتذكر
_وطنط هالة
بلال بتأكيد
_وطنط هالة طبعا..انا مش عارف ازاي ماما كانت في الحلم شخصية بالشړ ده
ريناد بضحك
_طب ده طنط هالة دي اكتر حد طيب في الحياة..لو سمعتك هتقاطعك لأنك شوفتها كده
بلال ضحك ورجع اتكلم بجدية
_طب فيه موضوع مهم جدا جدا جدا كنت عايز اتكلم فيه معاكي دلوقت
ريناد بصتله بتساؤل
ضحكت ريناد بخجل واتكلمت
_بحبك يابلال
بلال
_وانا ياعيون بلال..ياوردتي البنفسجية
تمت