رواية رائعة بقلم الكاتبة زيزي محمد
انت في الصفحة 10 من 10 صفحات
في قضايا الاختلاس وقتل يزيد ومروة...
القصر فضي على يزيد وفيروز واياد كلم يزيد طمنوا على حالة مروة..
يزيد يعني هي كويسة.
اياد بتنهيدة ايوا والله كويسة جدا الړصاصة كانت في كتفها الحمد لله.
يزيد الحمد لله.
اياد روح سافر انت وفيروز زمانها قلقانة على ملك جدا طمنها واطمن انت كمان.
يزيد مينفعش اسافر من غير ما اروح لمروة واطمن عليها .
يزيد قفل مع اياد ويزيد اتنهد براحة و كل حاجة مشيت زي ماهو عاوز ولاد عمه وعمته اخدو اللي يستحقوه ياما سامح في حقه بس لغاية كدا وخلاص.. لاحظ نظرات فيروز ..
يزيد مالك يا فيروزة حياتي.
فيروز هو ايه المفروض يحصل دلوقتي .
يزيد قام واخدها ومشي وركب عربيته انا هاقولك دلوقتي المفروض يحصل ايه...
يزيد هز راسه وهي سالته تاني ملك يا يزيد !..
يزيد هنا في لبنان من امبارح وانتي نايمة سافرت مع سناء الخادمة..
فيروز واحنا هنا ليه!.
يزيد هاتعرفي دلوقتي.
يزيد اخدها على فندق التابع لعيلة المهدي وسلمها لواحدة ومشي واختفى وهي توترها زاد عندها وخاڤت طلعت مع البنت اللي سابها معاها يزيد ودخلت اكتشفت انها في جناح ملكي كبير وفي فستان فرح متعلق وموجود ناس كتير مستنينها بصت بعدم فهم للبنت ونقلت نظرها ما بينهم
من يزيد الى فيروزه وروحه وقلبه انتي انهاردا ملكه متوجة ممكن يا قلبي تقبلي تلبسي الفستان دا وتنوري الليلة وتتميها بموافقتك على فرحنا ونكمل حياتنا مع بعض لاخر العمر.
ابتسمت بحب ودموعها سبقتها همست كانه سامعها موافقة طبعا...
فيروز جهزت واكتشفت انها لازم تلبس حجاب وصلتها ورقة تانية معاها وردة حمرا جميلة
قفلت الورقة بقوة وبصت للي بتمكيجها ممكن تلبسيني الحجاب لو سمحتي مش عاوزة شعري يبان.
فيروز جهزت وكانت ملكة متوجة بحجابها وملامحها الجميلة كلهم سابوها ومشيوا وفضلت لوحدها الباب خبط ودخل يزيد بهيبته المعتادة منه وابتسامة على وشه زدات اكتر بلبسها للطرحة فرح جدا... فيروز زدات فرحتي بيكي اوي انتي لابستيها وانتي مضايقة.
يزيد كنت هاتجنن وانتي كنتي عاوزة تنزلي قدامهم بالفستان اياه وغيرته ولبستي بنطلون وبلوزة وبرضوا مسلمتيش من نظرات عمر انا كنت بسببك هاكشف نفسي.
فيروز انا مش مصدقة نفسي انا مراتك بجد.
يزيد انا بحبك اوي.
ملك دخلت بفساتنها الابيض واتكلمت بسعادة بابي ...مامي.
تمت بحمد لله