رواية رائعة بقلم علي أبو الدهب
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
ايدها وبيمشي بيها لحد ما بيوصل لهدفة وبيقول بهدؤء فتحي
ورد هنا بتفتح عيونها وهي بتبص حواليها پصدمة ومش مصدقة اللي شايفة ودموعها بتنزل بسعادة وبتقول بسعادة دة علشاني
بجاد وهو بيقرب عليها وبيمسح دموعها وبيقول بحب دة اقل حاجه علشانك يا وردتي
ورد وهي مش مصدقة
وبتقول بسعادة كل حاجه زي منا كنت بحلم علي البحر وطرابيزة علية ورد وشموع وعشاء رومانسي وقلب مرسوم بالورد عالرمل انت عرفت ازاي
بجاد بحب احساسي وهنا بجاد بينزل علي ركبته وهو بيطلع علبة قطيفة من جيبو وبيفتحها وكانت عبارة عن خاتم الماظ علي شكل وردة وبيقول بحب وسعادة تقبلي تكملي باقي حياتك معايا وانا اوعدك اني هعيشك في سعادة وهتقي ربنا فيكي ومش هزعلك ولو زعلتك هصالحك ومش هسمح لي حاجه تزعلك ابدا تقبلي تكملي معايا اللي باقي من عمري وتنوري دنيتي وتملي حياتي الفاضية يا وردتي
ورد كانت
حاسة انها طايرة من السعادة وبتقول بصوت عالي وفرحه عارمة وانا بحبببببببببببببككككككك
وهنا بجاد بينزلها پصدمة وهو بيضم وشها بين ايدية بسعادة وبيقول قولتي اي
ورد بحب قولت اني بحبك يا اجمل ما فالعمر
تمت