رواية رائعة بقلم أروى الحلقه الثالثه عشر 13 الي 25
اوضته وقفل الباب بقوة وراه...كنت مړعوبه...
مكنتش مصدقه اني مقتلنيش او عمل فيا حاجه وحشة بس كسبت حاجه مهمه سامح سهل استفزازه....
رغم اني بردو مش هنسى وعده ليا...
سامح ريم كانت مستفزة جدا مكنتش عاوز افقد اعصابي قدامها....
دخلت اوضتي وقفلت الباب ورايا....
مكنتش متخيل انه ده يحصل من اول يوم...
كنت عارف ان في مواجهة هتحصل بس مش كده ومش بالسرعه دي....
غيرت هدومي...اخدت دوش دافي...
كنت محتاج اصفي تفكيري...طفيت النور ....
وقعدت على السرير افكر...
مش عارف هي ليه استفزتني كده رغم ان في العادي لو بنت مصاحبها قالت الكلمة دي كنت هسخر منها او أرد رد يضايقها وخلاص...معقول اكون اضايقت لأنها بقيت مراتي...
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
معقول اكون بغير....
لأ لأ لأ انا مش ممكن احبها عشان اغير عليها...
بس تفسير اللي حصل ده مكنتش عارفه...
غمضت عيوني وقررت مفكرش في أللي حصل...
افتكرت منظرها والدم خارج من بين شفايفها..
حسيت بنغزة في قلبي...
لكن لأ انا قدامي هدف لازم احققه...
همست بصوت واطي...
ريم ايه دي اللي أحبها على أخر الزمن...
غمضت عيوني تاني والمره دي نمت....
الحلقه السابعه عشر 17
عمرو كان قلبي بيتقطع على ريم واللي حصلها...
كنت حاسس بالذنب...
كأني انا اللي اعتديت عليها....
انا كنت مشاركهم في جريمتهم في حقها....
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
مكنتش هغتصب برئتها كنت هحميها منهم....
يوم الفرح مرديتش احضر واتحججت اني مسافر...
كنت في مكان عزلتي كالعاده....شفتي القديمه....
قعدت افكر كتير وتاني يوم كنت خدت قراري....
نزلت راجع البيت كان ليا كلام مع أمي ولازم أشوفها....
ريم صحيت تاني يوم حاسه بأنتصار في اول جولة مع سامح...في البدايه فكرت اني خلاص هكون مسجونة تحت اسمه وطوعه...
وكنت ناويه اتمرد و اعيش حياتي بالطول والعرض اصاحب ده واعرف ده..اسهر واخرج براحتي....
لكن رجعت وحسبتها تاني مع نفسي لقيت اني هكون الوحيدة الخسرانه...
دخلت المطبخ عملت فطار وكوباية نسكافيه...مكنتش ھموت نفسي من الجوع عشان هو مش عاوز يسمعلي حس ....
شويه ولقيته داخل...
بصلي وقال كويس انك عملتي فطار...رديت بسرعه...
حبيبي ده جواز صوري...
انا عملت اكل لنفسي بس عندك الأكل اعمل فطارك لنفسك...وخدت كوباية النسكافيه وطلعت من المطبخ من غير ما استنى رده....
لقيته طالع الصاله بعد شويه وماسك كوباية شاي في ايده...بصلي...مكنش متوقع تقريبا اني هكون كده عادي....وقبل مايفتح بقه قلت...
افتكر هنحتاج تلفزيون تاني...
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
مهو انت مش مجبر تتفرج معايا على الحجات الهبله بتاعت الستات وهيكون احسن عشان متضطرش تقعد معايا كتير...بصلي تاني...عدت ثواني صمت تقيله...
وقالانا مش عارف انتي بتخططي لأيه بالظبط بس بالتوفيق...
ودخل أوضته.....شوية ولقيته طالع وكان لابس هدوم خروج وقالي...
انا رايح اقابل رشا...
رديت بسرعه...
انا مش محتاجه اعرف تفاصيل خروجتك عموما الله يعينك
على مابلاك...
بدون كلمة خرج ورزع الباب وراه...
ومرجعش بليل عرفت انه هيبات بره...
تاني يوم الصبح...كنت ھموت وادخل اوضه سامح اعرف رجع بليل ولا لأ...
بس قاومت خفت يكون جوه ويضايقني او يأذيني...
قررت اني اخرج اروح اي حته المهم يعرف انه مش حابسني ولا اني هفضل في البيت وهو يقضي حياته....
لبست ونزلت...اتمشيت شويه على النيل...
مكنتش حاسه بضيقه بس كنت فرحانه اني بعامل سامح بلامبالاة...
افتكرت فترة لما كنت معجبه بيه وعرفت قد ايه كنت هبله حتى لما كان بيبتسم في وشي مكنتش فاهمه انه بيعمل كده عشان يأذيني...
مكنتش اتخيل ان القسۏة توصل بواحد انه يأذي حد قريب منه وكل ده ليه عشان الفلوس...
محسبوهاش كويس لو كنت اعرف من قبل ما سامح يعمل فيا اللي عملو ان بابا سابلي ورث ومسابش حاجه لمراتو مكنتش هرضى بكده وكنت هاقسمها نصيبي لكن هي وابنها اغبياء ورطو نفسهم في لعبة غبية...
انا مش عارفه ممكن انتقم ازاي لكن واثقه ان ربنا اكيد هيوريني فيهم عجائب قدرتو...
ربنا مش هيرضى بظلمهم ليا....
انا قررت اقلب الادوار واني اوريهم القسۏة فعلا....
قسۏة من أنسانه ظلموها...
الحلقه الثامنه عشر 18
سامح كنت متغاظ قوي من ريم...
بجد كانت مستفزة...
فعلا قلبت معايا خالص...
قررت اعاقبها واسيبها لوحدها كام يوم كده...
كنت فاكر انها مش هتعرف تتصرف لكن اكتشفت انها بمية راجل..
نزلت وعرفت المنطقه كويس واشترت طلباتها...
رجعت بعد اسبوع لقيتها ولا كأن في اي حاجه...
لما رجعت كانا الساعه اربعه الفجر كنت قاعد الكام يوم اللي فاتو عند رشا بس من كتر التفكير في ريم واللي ممكن تكون بتعمله مقدرتش اتحمل حتى رشا لاحظت عليا اني متغير ولما سألتني رديت وانا سرحان...
مش عارف يارشا بس مخڼوق ريم قالبه عليا 180 درجه...
بحلقت في وشي وقالت...
وفيها ايه مش ده اللي انت كنت عاوزه ....
رديت....
اه بس كنت فاكر ان التعامل هيبقى عادي يعني...سألتني....عادي يعني ازاي...انت كنت عاوزها....
رديت...ايه يابنتي الهبل ده انا اقصد زي اتنين صحاب عايشين مع بعض...
قالت...مفتكرش انها ممكن تبقى عادي بعد اللي انت عملته فيها انت بالنسبه ليها واحد حقېر ونصاب...
وقبل ماتكمل قاطعتها وزعقت...
ايه حيلك حيلك انتي بتتلككي وخلاص طب انا ماشي...
جريت ورايا بس معبرتهاش وركبت عربيتي مروح...
بصراحه انا اللي كنت بتلكك لها كنت محتاج