رواية رائعة بقلم بيبو
طريقتين للبحث عن طريق الشبه او عن طريق تاريخ وصوله اى الفتره الذى وصل فيها والسن الذى وصل فيها واتبع ذلك الخيط حتى وصل لطفل فى مثل المواصفات المطلوبه ولكن كى يتأكد اخذ عينه من مى متحججا بانها يجب ان تقوم بتحاليل كى يطمئنوا عليها وعلى الجنين واخذ العينه وسافر الى القاهره واجرى تحليل ال
واثبت ان ذلك سليم فرح بشده ان هدفه تحققوبعد ذلك حلس مع الطفل اخبره ان له عائله ان له ام واخت توأم لكن والده كان سيخطفه من امه لكنه ماټ اما الان فمازن هو زوج والدته ويمكن ان يعتبره والده ولديه ابن اسمه معاذ ممكن ان يعتبره اخوه وان لديه خاله كان يحبها جدا وهو صغير ولديه خالين واحد ماټ والثانى حى ولديه جدو وتيته وتيته وكل ما يريده طبعا لم يخبر الطفل بكل هذا دفعتا واحده تقرب منه تدريجا حتى قال له كل هذا سعد الطفل كثيرا ووافق ان يعود معه
سليم بمرحوبقي عندى ماما مزه وعيله حلوه
ضحك الجميع
فاقتربت ملكانا بقي ابقي خالتو ملك وانت كنت متعود تقولى يا موكه
احتضنها سليمخالتو مزه برضو
فضحك الجميع امسكته ملك من يده وعرفته لكل العائله اخذ وقتا للتعرف عليهم ثم اقتربت من الاولاد وقالتدى بقي سيلين اختك التوأم
اومأت ايجابا وقالت بابتسامهوانت سليم اخويا
اومأ ايجابا ثم احتضنا بعضها ابتسم الجميع بتأثر ونزلت عبرات مى فمسحها مازن بحنان ارتمت فى حضنه فاحاطها بذراعيه
اما معاذ فكان غاضبا من سليم الذى كان يحضن سيلين
معاذ پغضب طفولىانا بقول كفايه كده
معاذ پغضبلا دى حبيبتى ومكبش حد يحضنها
ضحك الجميع فقال سليمخلاص براحه
ثم مد يدهانا سليم
نظر معاذ ليد سليم ثم ابتسم وصافحهوانا معاذ واحتضنوا بعضهم ثم غادروا ليلعبوا
ملك بحزنكده هديتى مش الاحلى السنادى
فضحك الجميع ثم بعد قليل غادر الجميع بقي الاولاد يلعبون فى الصاله وصعدت مى لتبدل ملابسها فصعد خلفها مازن
مازن باملمبسوطه
مى بسعادهمبسوطه جدا جدا انا اسعد انسانه فى الدنيا النهارده
اقترب مازن وقال بترقبسامحتينى
ابتسمت مىانا قولتلك لو عملت كده هسامحك وانت عملت كده فانا اكيد مسامحاك
بعد قليل ضړبت مى جبهتها كمن تذكر شيئااخ ده سليم معندوش لبس وهينام فين وااا...
قاطعها مازناهدى انا جهزت كل حاجه الاوضه اللى جمب معاذ جهزتها من كل حاجه وعملتله دولاب واشتريتله هدوم تكفيه سنتين ادام
ابتسمت مى ربنا رزقنى باحن راجل فى الدنيا
قبل جبينها
مازنيلا ننزلهم
مى بابتسامهيلا يا ولاد غيروا هدومكم وبعدين العبوا
ركض معاذ وسيلين لغرفهم وبقي سليم
سليم ببراءهانا نسيت لبسي فى الدار
ابتسمت مىيا حبيبى انت بقي ليك اوضه لوحدك فيها هدوم كتير ليك وحاجات بتاعتك انت وبس
قفز الطفل بسعاده اخذته مى الى الغرفه وساعدته فى تغيير ملابسه فرح الطفل بالغرفه والاشياء واخذ يقلب فيها ويخرجها ويضحك ثم يدخلها مجددا ثم اخذ احدى السيارات ونزل للاولاد ولعب معهم حتى انهكوا وفحملهم مازن كالعاده لغرفهم اما سليم جلس يفرك عينيه بجوار مى
مى بحناناطلع نام يا حبيبى
سليمتؤ عايز انام فى حضنك النهارده
ابتسمت مى وحمله مازن وصعدوا نام سليم فى حضن امه واغتاظ مازن لكنه كان سعيدا بان مى سامحته وانها سعيده مرت الايام وتقرب الاولاد من بعض وفرحوا جميعا عاد الاولاد للمدرسه برفقه اخوهم الجديد سليم اصبح معاذ وسليم اصدقاء مقربين جدا وتعرف سليم على العائله كلها لكن هناك شيء سيحدث ...
الحلقه ال٣٨
بعد مرور شهر اخر عاشت العائله فى هدوء قرر ذلك الهدوء فى الاختفاء
كان يجلس مروان وملك ومى ومازن ومراد ومرام وفريده فى منزل محمود تناولوا الغداء وبعدها.
فريدهانا حابه اقولكم على حاجه
انتبه لها الجميع
فقالتاختى جايه من تركيا بعد بكرا ولازم حد يستقبلها فى المطار امتعض مازن لكن مروان فكر ثم ابتسم بخبث وقال بهدوءماشي انا هروح اجيبهم
نظرت له بامتنان بينما نظر له مازن تحذير
فابتسم مروان
فابتسم مازن بسخريه
ملكالا قوليلى يا فوفه هى اختك عايشه فى تركيا متجوزه هناك بس
ابتسمت فريده لا هى كانت عايشه مع ماما هناك
مى بدهشهمامتك هو انتى تركيه
فريدهاه ماما تركيه وبابا اسكندرانى
ملك بدهشهبقالى ميه واتناشر سنه عايشه ومعرفش ان حضرتك تركيه
ضحكت فريده
وقال مروانماما كانت عايشه فى تركيا اصلا وكانت بتيجى زيارات كده كل فتره معاشتش فى مصر الا لما اتجوزت بابا
ملك بتساؤلطب اتعرفتوا ازاى
فريده بابتسامهبصي يا ستى محمود كان عنده مهمه فى تركيا وشافنى هناك واتكلمنا شويه بس بعدها انا اختفيت من حياته لاسباب حصلت ساعتها فضل متعلق بيا وبعدها بسنه تقريبا نزلت اسكندريه هنا بقي شافنى وحلف ما يسيبنى ومشي ورايا لحد البيت واتقدملى فى نفس اليوم بعدها اتخطبنا شهرين لحد ما الفيلا جهزت واتجوزنا وعشت هنا بقي
ملك بحماسيا حلاوه يا ولاد ثم غمزتده