رواية رائعة بقلم الكاتبة حبيبة الشاهد
ابعد يده عنها وهي تفتح عينيها ثم تغمضهم مره
أخرى توجه إلى الخارج طرقها تستريح شويا طلب من الحارس أن يحضره بعض من الطعام والحلويات ثم توجه إلى الأعلى ليبدل ملابسه ويأخذ حماما دفئ ينعش جسده من أرهاق طول اليوم بعد أنتهائه أرتدا ملابس
توجه إلى الخارج على صوت طرق الباب قام بفتحه وجده الحارس أخذ منه الطعام وتوجه إلى الداخل
ورده حمرأ ووضعها على الصحن الخالي من الطعام وتوجه إلى الأعلى وجده الباب مغلق من الداخل وضع الصنيه على الأرض وأتنهد وهو ينظر إلى يده
كريم الأكل موجود قدام الباب افتحي خديه
لم يستمع إي رد توجه إلى غرفته التي تقع في نفس الدور أغلق الباب
لم تتحم نهال الجوع الذي تشعر به قامت بفتح الباب نظرة إلى الطعام
أخذت الطعام بعد أن اترسم على وجهها إبتسامه رقيقه ودلفت إلى الداخل وغلقت الباب خلفها
نظر لها ببتسامه ف هو كان يتابع ما ستفعله ويعرف أنها جائعه للغايه دلف إلى الداخل ليتناول الطعام هو والأخر ثم غاص في نوم عميق
بيدلف مالك إلى الغرف بېتصدم بفتاه كانت تجري أمسكها من يديها بحد
مريم پخوف ك كنت بروق الاوضه ب بس لم تكمل جملتها وصړخت وضع مالك يده على فمها منعن الصړيخ
يتبع
حبيبه_الشاهدالفصل_السادس_عشر
بين_العشق_والأنتقام
قمر پصدمه كنسر على المخ
شمس متخفيش أنت قويه وهتتغلبي على الم.. رض وهتتعلجي
قمر بدموع أنت كداب أنت بتكدب عليا صح
شمس هششش اهدي أن
شمس بعدها عنه أنا جوزك مش اخوكي
قمر بحد أنا ميشرفنيش تكون أخت ليا مش اخ كمان لو عندك ذرة رج.. وله طلقني
صفعها على وجهها من اثرها وقعت على الأرض وضعت يديها على صدغها مكان الصفعه ثم نظرة إليه
قمر بتضربني ما هو دا أخرك بتبين رج.. ولتك بالضړب والاهانه أنا اتعودة عليه أصلي هعوز إي من واحد ذايك
شمس وعيون حمرأ من الڠضب أخرسي
قمر بزعيق مش هسكت طلقني بقولك
شمس وأنا مش هطلق
قمر أنا عايزه اطلق أنا بحب واحد غيرك عارف يعني إي بحب واحد غيرك لو عندك ډم طلقني
سحبها شمس من شعرها ثم حملها على كتفه مثل الشوال توجه إلى الداخل تحت صرخها الذي هز أركان المكان نظرة زينه إليه بفرحه توجه إلى الأعلى وسط همسات الخدم عليها
الكل بيتوجه إلى عمله
في الاعلى دلف إلى الغرفه وأغلق الباب جيدا ثم دفعها على السرير تألمت
بعد وقت كان يقف أمام المرايا في المرحاض ينصر عطره وضع الذجاجه على الرخامه وتوجه إلى الخارج وجدها تنكمش على السرير تضم سقيها وتبكي ذفر
بضيق وتوجه إليها بخطوات واثقه لم يبالي لما فعله منذ دقايق جلسه بجنبها ومدد يده ليرفه رأسها إليه
شمس أنا عارف أني اتسرعت بس دا شئ كان لازم يحصل والمفروض تكوني عارفه دا كويس أذا كان جه كده أو كده
بس دا ميمنعش أن الغلط من عندك بأستفذاذك بالكلام إلي قولتيه قدام الحراس بس يلا قومي خدي شاور وتعالي وأنا هطلب الأكل من الخدام
نظرة له وهي تبكي وتشهق سحبها إليع وهو يربط عليه شعر برعشت جسديها
شمس هششش أهدي ويلا قومي ولا تحبي أسعدك
قمر وقد بقى وجهها من الون الأحمر بسبب خجلها أكتر ما هو احمر من البكى لالالا خلاص أنا هقوم بس ابعد انت بعد اذنك
نظر إليها مطوله وهو يتأملها
بعينيها الخضرتين ف هو يشعر أنه تأه بينهما ف عينها مثل الزرع الذي لا بدايا له ولا نهايه وهو يقف في المنتصف لا يعلم السير كيف ف هو أراض أن تبقى له واحده ولا يشركه أحد
فيها وكانها مخلوقه من لؤلؤ ېخاف أن يج.. رحها أحد فتن.. كسر يريد أن تبقى