رواية شقيق زوجي
انا كنت بهزر... تعالي نامي علشان انتي كمان تعبانه اكيد طول النهار
موده بضيق مش عايزه انام
نظر رعد اليها بابتسامه ثم ولكنه تحدث بهدوء مردفا بس علشان مهما عملتي انتي هتفضلي طول الليل اكده فأسكتي بجا ونامي
شعرت موده بالقلق وصاعق كهربائي وبعد فتره غفي رعد في النوم وايضا موده وفي الصباح جاءت موده لتستيقظ ولكنها شعرت بثقل علي ففتحت عيونها ووجدت رعد نايم فنظرت اليه وظلت تتأمل بدون ان تشعرولكنها تراجعت فجأه ونهضت بهدوء حتي لا يستيقظ اما عند أسر تحدث پصدمه مردفه انت متأكد ان الشلل دا من العلاج
اسر بعصبيه الله يلعنهم جسما بالله ما انا سايبهم... راضي انت تعرف حاله رعد طلعله انت علاج كويس وانت ال تشتريه وانا هاجي اخده منك واوعي تدي العلاج دا لأي حد
راضي ماشي يا اسر
القي اسر كلماته ثم ذهب وهو يشعر بالڠضب الشديد اما عند رعد استيقظ واخذ دش بارد وابدل ملابسه ونزل الي الاسفل فوجد موده تودع شفيقه التي اصرت علي الذهاب فتحدث رعد مردفا رايحه فين
رعد بابتسامه لع اجعدي معانا لحد الغدا انا كنت تعبان ومعرفتش ارحب بيكي
سنيه بضيق ما انت لسه تعبان يا رعد
رعد پحده انتي هتعرفي انا تعبان ولا لع اكتر مني
نظرت سميه بضيق وجاءت لتتحدث ولكن انصدموا جميعا عندما وحدوا اسر يدخل وهو ريناد وهدان منه وتحدث بعصبيه مردفا اي دا... انت جايب البنت دي اهنيه تاني ليه
نظر وهدان الي سميه ونزلت صفا علي اثر صوتهم واڼصدمت عندما وجدت اسر ريناد فتحدثت پغضب مردفه البنت دي اي ال جايها اهنيه تاااني
أسر پحده البنت دي تبجي مرتي زيها زيك فأحسن ليكي انك تتكلمي عنها زين علشان كمان هي حامل في ابني
رعد ببرود ادافع عنها في اي هو حد لمسها وبعدين الراجل من خقه يتجوز واحده واتنين وتلاته واربعه هو اكده اتجوز عليها واحده بس فاضله اتنين
موده پحده انت بتجول اي... اي الهبل دا
رعد