رواية رائعة بقلم الكاتبة روان مسلم
انت في الصفحة 27 من 27 صفحات
ماترد ما انت باصص لدبدوبه اللي بتحبها
يزن طب انا ماشي علشان مش اغلط فيكي
ليليطب اهدي علي فكره مش بتحبك وانا شوفتها واقفه مع ياسين اخوك امبارح
يزن انتي كدابه
ليلي طب اسأل ياسين
يزن مستحيل انا ماشي من هنا
ورحل يزن ولكن عندما وصل إلي المنزل وجدها في المنزل تعطي ياسين الكتب
عقله ايوا شوفت البقره بتاعتك اديها طلعت بتخونك و مع اخوك
قلبه اسكت انت يزن هي صاحبة اخوك مش اكتر وانت مش اعترفتلها بحبك
يزن انا هسافر مش عايز اشوفها تاني
بدء يزن يستيقظ
كان ياسين يقف أمامه
ياسين حمدلله على السلامة يا يزن
ياسين تعرف قدر ربنا هو اللي بيمشي حياتنا
يزن انت بتقول ايه لا
نهض وبدء يجري في المستشفي كالمچنون و وصل إلي غرفة العمليات ونظر بالداخل هناك چثه مغطائه برداء ابيض
بدء يصدم رأسه في الحائط
يزن لا .....لا .....انتي مسبتنيش لا مستحيل .....لا يا حور متعمليش فيا كده .....انتي لسه عايشه انا عارف
ياسين من خلفهيلا علشان ترتبي
انقض يزن عليه
يزن بقا كده انا كنت هاموت يا
ياسينما انت بقالك خمس سنين مخبي انك بتحبها يا .....هي بخير
يزن انت ٠٠عرفت
ياسين المستشفي كلها سمعتك .....دا انت كنت بتحكي ليك والزمن
دخل يزن غرفتها ليجدها نائمه مثل الملاك وجلس يتأملها
يزن تعبتني في حبك يا دبدوبة قلبي
تمت بحمدلله