رواية رائعة بقلم الكاتبة اماني خالد
ف اوضه تحت السلم ومش اناااا ي شهد الا عشان جري ف ايدي قرش ادوس ع الخلق غوري من وشي انتي مش بنتي انا بنتي بتراعي الناس وتقف جنبهم
اما عند فوزيه ومحمد
محمد بعد سعات من التفكير طلع يشوف ندي مراته
ندي مالك
ندي حصل اي ي محمد خلاك كدا
محمد اختي ماټت ي ندي ماټت زانيه ومختصبه ماټت وهي خاينه وقاتله امي السبب امي السبب ف كل دا
محمد نورا كانت بتحب بابا اوووووي بس ماما كانت دايما تتخانق معا وتعمل مشاكل لحد م اتطلقت وقالتلنا انه مشي وسابنا وقال انه مش عاوز يشوفنا تاني نورا مصدقتش وقالتلها لااا بس ماما فضلت ورا نورا لحد م خلتها تصدق ان بابا وحش وكان بېخونها مع جارتنا ومشي ومش عاوزنا خلاص بس مش دي الحقيقه الحقيقه ان ابويا كان راجل محترم وغلبان اوووي وامي مسابتهوش ف حاله دي هددته بينا انها ممكن تقتلنا لو مبعدش عننا واجرت ناس ټخطفو وتهدده كمان
محمد اقسي من الحجر ي ندي وانا كمان السبب وسكتلها كنت عارف انها كدابه وسكت سبتها تعقد اختي وتربيلها عقده من الرجاله وانهم كلهم خاينين
ولما اتجوزت كانت عاوزا دايما تكرهني ف هند وتخليني اعاملها وحش وانا مشيت وراها لحد م هند ضاعت بس انا مش هعمل معاكي كدا مش هسيبك ي ندي تضيعي انتي كمان
ندي متخافش ي محمد انا مش هسيبك ولا هسيب ولادنا
محمد انا غلطت كتييييير اووووي ي ندي اوووي مع هند
ندي بغيره محمد طلق هند
محمد ااااا اطلق هند
ندي اه ي محمد طلقها هي كدا كدا بعيده
محمد اااااااا صح هطلقها
هند انا اسفه ي خالتي انا السبب ف كل دااا
هند انا داخله اوضتي عن ازنك
دخلت هند اوضتها وهي حسا بۏجع من كلام شهد وف نفس الوقت حسا بالزنب تجاه شهد هي لي بتعمل كدا معقوله تكون غيرانه علي امها منها
هند قررت تروح عند شهد اوضتها وتعرف مالها وبتعمل معاها كدا لي
هند بتخبط علي الباب
هند لو سمحتي ي شهد عاوزا اكلمك ف حاجة
شهد قامت بسرعه وفتحت الباب
انتي ااااااااي سبتلك الشقه كلها بامي وجيالي لحد اوضتي كمان اااااي طمعانه ف الاوضه كماااااان خلاااااص ي حبيبتي كلها كام يوم واسيبهالك خاااااالص تشبعي بيها وبصاحبه البيييييييت
ااااه وحاجة كمان انا مسميش شهد انا بالنسبالك انسه شهد ساااامعه متنسيش نفسك ي بتاعه انتي
انتي حتي مفكرتيش تشوفيها مبسوطه ولا لاااء
خرجت هند للاوضه ولمت هدومها القديمة وسابت الهدوم الجديده ومشيت بليل منغير م حد يشوفها
وقررت ترجع لمحمد وفوزيه
مشيت هند وقررت ترجع لمحمد من تاني
مشيت هند ف الشوارع بليل لوحدها وشايله شنطه صغيره اوي فيها طقمين القدام بتوعها وفي اتجاها لبيت محمد وفوزيه لحد م الصبح طلع عليها
هند دخلت المنطقه وسمعت كلام من الناس وهي ماشيه وبيبصولها بصات مش مريحة
هند لنفسها جرا اي بقي المرادي فوزيه قالت عليا اي للنااااااس
وحدا جارت هند ندهت عليها ي هننننننننند
هند ايوه ي ام سماح ف اي يختي
ام سماح عاش من شافك يختي كل دا عند ابوكي
هند باستغراب عند ابويا
ام سماح ايوه ي بت انا روحت اطل عليكي محمد جوزك قالي قعده عند ابوها انتي كنتي غضبنا ي بت ولا اي
هند لا ي حبيبتي كنت بشم نفسي من الا يهدها ربنا
ام سماح روحي يختي وخلي بالك من نفسك
مشيت هند وهي حسا بارتياح مش شماته لكن كل واحد بياخد حقه
في شقه محمد الباب بيخبط
محمد ايوووووه
فتح
محمد هند
هند ازيك ي محمد وازاي ندي مراتك وازي نورا وحماتي
محمد هو انتي متعرفيش الا حصل ي هند
هند لا هعرف منين ي خويا
محمد ربنا جابلك حقك ي هند ونورا ماټت وسمعتها