الجزء الثاني من رواية ولاء يحيى
فيه.. عاوز افهم دي انتي واللي واحده شبيها ليكي...مافوقتش غير على أبويه وهو بيهز فيا بقوه ساعتها سمعت صوتك تاني وانتي بتقولي قولتها دا اللي انتم عاوزني اقولوه قولته...وقتها تأكدت انهم هم اللي قالولك تقولي كده... بس ماكنتش عارف ايه السبب...اللي اجبرك تقولي كده
حكمت بدموع تقعد على الأرض ولما فهمت سبتني ليه ومشيت ليه مرجعتش تلحقني منه
كمال ينزل يقعد قدامها بدموع لما نزلت أبويه كان اتصل بالجارد بتوعوه ... كتفوني.. وخدرني وخذني في الإسعاف للمستشفى.. وهناك عرفت الحقيقة... سمعت سلوي وماهي وهم بيتكلموا ... قومت وكنت هقتلهم ... فكتفوني وربطوني في السرير لمدة تلات شهور... تلات شهور مربوط وكل ما فوق ينيموني بمهدئات لحد ما ناديه ومدحت وجوز خالتي عرفوا مكاني وانقذوني منهم... ... واكتشفوا اني أدمنت... وعماد صاحبي بدأ يعالجني
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حكمت بدموع انا اسفه... كانوا ھيموت أبويه... ماكنتش عارفه اعمل ايه... قولت اعمل اللي عاوزينه وأنقذ أبويه... وبعدها أجرى عليك اقولك الحقيقة...بس البوليس جي واخدني ... وبعدها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
حكمت تبعد عنه وتبص له پصدمه مين اللي قالك كده
كمال بحزن والم عم علي ابوكي... انا اول ما بدأت افوق ورجع لدنيا فضلت اسأل عليكي... وناديه كانت بتروح بيتكم كل يوم تدور عليكي... وفضلنا نسأل لحد ما عرفنا ان عم علي ليه صديق بيشتغل في المستشفى اسمه حسانين...بعتنا له وقال انه ميعرفش عنكم حاجه... بس بعد اسبوع جي وقال إن عم علي رجع وأنه اول ما هيوصل اسكندرية هيجي يزورني
ونروح لفاطمة اللي بتحكي للولاد
فاطمة بحزن بعد ما ډفنا ام حكمت... حكمت مستحملتش ووقعت مننا.. روحنا بيها المستشفى في مصر وحجزوها هناك... وتكمل بدموع كانت لما بتبقي صاحية تبقى مفتحه عينها وبص لمكان واحد والا كانت بتكلم واللي بتأكل واللي بتشرب كانت عايشه على المحاليل ... ولو نامت تقوم تصرخ وتصوت...كنت انا وعلى قعدين على باب الاوضه اللي هي فيها بندعي ربنا يشفيها ويرجعها لينا ... فضلنا شهور لحد ما الفلوس خلصت... فعلى قال إنه هيتصل بحسانين صاحبه علشان يعرض البيت للبيع... ولما اتصل بيه حسانين قاله...ان كمال بيدور عليه... وان محمود وسلوي سابوا المستشفى...