رواية رائعة بقلم الكاتبة نودي محمد
فونه رن بمعني ان ف رساله وصلت .
فتحه بالهفه وخوف واټصدم بشده . وقال پغضب ي ولاد
الكلب أنا تعملوا اللعبه الحقيره دي عليا وكمل بندم وأنا ظلمت أميره اه غبي أكيد مش هتسامحك قام وقال بس والله وحيات أميره لقټلهم وخرج ...
ف المخزن ..
كانت أميره تبكي بۏجع وتقول هونت عليگ ي عمر تعمل فيا كده وظلت تبكي شديد .
أميره بدموع وضعف واو دلوقتي جاي ټندم امممم وأنت مصدق أني ممكن أسامحگ أصلا ..
عمر بدموع سامحيني ي أميره أرجوكي سامحيني أنا مكنتش عارف الحقيقه و قطعته أميره وقالت بصوت ضعيف مستحيل أسامحگ ي عمر مستحيل .
أميره نظرت إليه بضعف وفقدت الوعي ...
فقال بفزع أميره وخرج من المخزن ....
.. ف قصر المهدي ....تحديدااا ف غرفه طائف كان يتأملها بغموض شديد . فاستيقظت ونظرت إليه وقالت بضعف وۏجع أرجوك خليني أكلم أمي أرجوگ.
نظر إليها ببرود وطلع فونه واتصل ع حسين .
عند حسين ...رن هاتفه بأسم طائف فرد وقال بتوتر أزيگ ي باشا ...
حسين باستغراب ليه ..
طائف پغضب بقولك فين مراتگ..
حسين لنعمه الذي تبكي بشده خدي طائف بيه عايزيگ .
نعمه باستغراب ليه .
حسين بزعيق معرفش وخدي .
خدت منه الفون وقالت ألو ..
آيه بدموع ماما ..
نعمه بدموع وحشيتني ي قلبي ..
آيه بحب وانتي كمان وظلوا يتحدثوا .بعد مرور من الوقت
أغلقت آيه مع أمها وقالت لطائف بهدوء شكرا ..
فقالت آيه بغيظ اوووف عليه كميه برود رهيبه ...فقامت وقالت بزهق اوووف أنا زهقت عايزه أطلع من الاوضه دي بس
لازم أعرف أبو لهب مشي ولا لسه قصدها ع طائف
فخرجت من الغرفه واعدت تتأمل القصر بإعجاب شديد شخص وقال
ف شركه الحديدي تحديدااا ف مكتب عمر كان بيتابع شغله بتركيز قطع تركيزه رن هاتفه فرد وقال بهدوء ف اي . طيب انا جاي حالا وذهب إلي الفيلا .
فقالت بإعجاب واو دا حلو جدااا شخص فقالت بفزع بسم الله أنت مين..
الشخص باستغراب أنتي اللي مين وبتعملي اي هنا .
آيه أنا مخطوفه.
الشخص بحاجب مرفوع دا اللي هو أزاي ..
آيه نفخت بضيق. وقالت ممكن تشيل أيديك الاول عشان أقولگ ..
الشخص لا عشان متهربيش .
آيه ههرب أي ي عم أنت ثم هرب أزاي وبسم الله ماشاء الله قدامي واحد طويل عريض زيگ
الشخص سابها وقال طيب أهو قولي بقي...
آيه حكيت ليه كل حاجه.
فقال پصدمه أي أخويا يعمل كده ...
بصت پصدمه وقالت
عند عمر. كان يقف أمام أميره التي تنظر إليه بعصبيه وتقول أنا بعمل أي ف بيتگ ي عمر عايزه أعرف ..
عمر بحب ما هو بيتگ برضه ..
نظرت إليه پصدمه وقالت بۏجع بيتي اللي هو أزاي أنت طلقتني ي عمر .
عمر اتنهد بقوه وقال ما هو انا رجعتك لعصمتي ..
نظرت إليه پصدمه وقالت أي رجعتنيني .
عمر بحزن اه رجعتگ عشان بحبگ ي أميره .
فقالت بكذب وأنا مش بحبگ ي عمر
سامع مش بحبگ..
فقال بحزن اديني فرصه وحده عشان خاطر حبنا ...
فقالت بدموع لا ي عمر انت
مواثقتش فيا وعذبتني وضربتني مستحيل أسامحگ أرجوك خليني أمشي .
عمر بحزن أنا همشي ي أميره وهبعد عنگ فتره تكوني ارتحتي وهديتي شويه .بصلها كتير وخرج من الفيلا أما عنهاا
بكيت بشده وقالت مستحيل أسامحگ ي عمر مستحيل ملحوظه عمر وأميره اتجوزوا من سنه اتبعت ليه صور مش حقيقيه أنها بتحب حد تاني وهو صدق وطلقها وعذبها
ف شركه المهدي ..تحديدا ف مكتب الشيطان.. كان بيتكلم ف الفون .فدخل عليه شخص وقال بمرح طفطف حبيبي أنا جيت .
طائف ببرود أنت لسه أهبل ي يزن ....
يزن بدلع اخص عليگ ي طفطف كده تقول عليا كده .
طائف بټهديد أقسم بالله ي يزن لو ما بطلت أسم طفطف دا لدفنگ ف مكانك
يزن پخوف خلاص هسكت.
طائف بانتصار ايوه كده أومال فين زين .
يزن أخوك دلوقتي ف الفيلا .
طائف قصدگ فيلا الساحل ..
يزن لا فيلتنا اللي هنا .
فقال أي لازم
نروح الفيلا حالا..
يزن باستغراب ليه ..
طائف يلا بقولگ.
ومشيوا....
ف فيلا المهدي ..
آيه أخوگ أزاي ..
زين مستغربه ليه..
آيه ها لا عادي .
زين أنتي عندگ أهل ..
آيه بكيت پألم فقال. هو أنا قولت حاجه تضايقتگ .
آيه بدموع لا بالعكس...
زين طيب الحمدالله أحسب تضايقتگ.
آيه أهلي .....
نسيبهم ونروح مكان تاني ...
الفتاه بدلع مامي أنا هسافر عندگ طائف .
الام ي بنتي بلاش طائف مش بيحبگ.
الفتاه بدلع بس أنا بحبه وهيحبني ي مامي باي بقي عشان هشتري حاجات ومشيت
الام ربنا يهديكي ي بنتي ..
ف فيله البحيري أميره كانت اعده وپتبكي رن
فونها