رواية رائعة بقلم الكاتبة صفا
أن خرجت سماح
حسام بجديه عملت ايييه
جاسر النهارده القاټل هيكون فى ايدينا
اما عند بسنت
دخلت وكان علاء هو الظابط الذى تحدث عنه السائق
وهنا جرت عليه بسنت
بسنت علاااااء الحقنى
علاء بسنت ايه اللى حصل
الحلقه الرابعه عشر
مر يومان والاوضاع كما هى بسنت استطاع علاء أن يخرجها بسهوله من القسم وذلك بدفع تعويض لسائق ولكنه وبخ بسنت كثيرا مما المها ولكنها لم تياس منه بعد
فى المشفى
حسام وبعدين انا زهقت بقى بقالنا يومين ومفيش حاجه
جاسر وهو ېدخن سېجارة اكيد هيظهر
حسام طيب انت مجبتش واحده ست ليييه بدل ما مرمطتنى معاك كده انا برضو ظابط محترم
جاسر ست انت مچنون انا مبحبش الستات ولا عايز اتعامل معاهم
وهنا فهم جاسر انه ربما معقد فاراد معرفه خبايا جاسر الاخرى انت معقد منهم بقى
حسام ايه سرحت فى اييه ومالك وشك بقى عامل زى التلفزيون من قناه نايل دراما لموجه كوميدى
جاسر مفيش
حسام كنت بتحبها
جاسر بانتباه هى ميين
حسام اللى خانتك
جاسر وقد قام من مكانه انا محدش خانى انت فاهم
حسام اهد ياعم انا كنت بدردش بس
جاسر شكلها هانت حصلنى واشهر سلاحھ
كانت مريم قد اعدت عدتها فى قتل المدير قبل أن يفيق وزارت المشفى فى نفس التوقيت اللذى وجد فيه جاسر صحيح انه لم يراها لكنه عرف انها انثى
مريم وهى ترى المدير امامها على السرير فاقتربت منه وبيدها شرعت فى خنقه لااازم امووووتك انتوا السبب انت مش لازم تعيييش كلكم خاينين وهنا دخل جاسر مشهر سلاحھ تجاهها
جاسر اقفى عندك
مريم بفزع فقد علمت انها وقعت ولا محاله ولكنها كانت تعلم هذا جيدا وكثبرا ما تمنته كى ترتاح من عناء وشقاء ذلك العالم
جاسر وهو يقترب ومتقليش ليييه انكم انتوا اللى خاينين وكدابين انتوا اللى لازم تموتوا وهنا تدخل حسام
حسام جاااسر اهدى وانتى سلمى نفسك
اما عند علاء
علاء وبعدين هتفضل نتفرج على المخډرات اللى داخله البلد كده وبتدمر شبابنا
مصطفى هنعمل ايه بس احنا مرشقين المنطقه مخبرين
علاء مش كفايه ركزوا شويه
مصطفى حااضر
علاء انا لازم اوصل لتاجر ورئيس العصابه
مصطفى والله احنا عندنا معلومات انها مافيه نسائيه
علاء كماان اهلا
اما عند بسنت
كانت فى غرفتها اوووف انا زهقت انا هنزل اتمشى شويه وهنا تذكرت امر الورد اووووف اكيد دبل وبااظ واسرعت للسياره فوجدته كما هو ...اييه ده وقربته منها فوجدت ورد صناعى اى بلاستكى لكن له رائحه مميزه حقا اعجبت كثيرا بها بسنت .....فاخذته معه الفيله وقررت وضعه فى فاظه عندها
الحلقه الخامسه عشر
بسنت تعيش لوحدها فاوالدتها ووالدها قد توفى فى حاډث سياره وقامت عمتها بالاعتناء بها واحبتها وكانها ابنتها ولكن بسنت فضلت المكوث في فيلتها على ذكر اهلها الذين تركوا لها من المال مايجعلها مطمع للكثيرين ولكن يتراجعوا سريعا فور معرفتها انها قريبه اللواء ادهم وابنه عم الرائد علاء
بسنت وهى ترتب الورد وااو شكله تحفه قوووى بس كده البنت خدعتنى يلا مش مهم هى شكلها مسكييين قوووى
بس كده تمام انا هفضل محتفظه بيهم .....لاتعرف انها احتفظت بكميه مخډرات لو وجدها البوليس ستدخل السچن بلا خروج فهى كميه كبيره وضعت باكياس داخل الورد بقصد الاتجار انتهت من تصفيف الورد وقالت
بس كده هتصل بمنال بقى نخرج شويه
اما عند ملك
ملك البت شهد فييين
حسن ملقحه جوه
ملك وهتفضل ملقحه كتيير
حسن امال نخرجها تروح تبلغ عنا ولا تجعلنا نصيبه تاانى
ملك اوووف انا لازم ادفعها تمن غلطتها
حسن هتعملى اييه ياريسه
ملك من بكره هتنزل الصاله وعينك عليها
حين بس ده مكنش كلامك وعمرنا ما شغلنا حد عافيه
ملك دى ودتنى فى ستين داهيه وتقولى ارحمها
حسن اللى تشوفيها المهم عرفتى اخر الاخبار
ملك خير عرفت طريق البت اللى خدت البضاعه
حسن الحقيقيه لا
ملك اووف امال اييه
حسن السڤاح اتقبض عليه وطلع بنت معقده ابوها اڠتصبها وهى صغيره وقررت ټنتقم من كل الرجاله
وهنا سرحت ملك فى جااسر هو الاخر قرر الاڼتقام من كل السيدات ترى هل حقق انتقامه ام مااذا حدث معه اشتاقت له كثيرا ....كيف حاله .....كيف شكله ... ماذا يعمل
حسن ملك
ملك هااا
حسن اللى واخد عقلك
ملك مفيش متعرفش مين