الجزء الثاني من رواية كاملة للكاتبة مي عبدالله
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
اعجبت به وتقريبا هذا الشعور يسمي بالحب
جت لحظه كتب الكتاب والماذون قال جملته الشهيره بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
قاسې حضڼ ملاك بفرحه وفريد حضڼ نيره بسعاده
جات لحظه رقص السلو وكل واحد مكنش مصدق نفسها من الفرحة
قاسې بحب وسعاده قال مكنتش متخيل اني هحب تاني واتجوز واكون اسره لكن لما شوفتك سحرتيني بيكي بتمني من ربنا انه يديمك في حياتي يملاكي بحبك
عند فريد ونيره كان فريد بيقول أنا مش مصدق نفسي احنا بجد اتجوزنا خلاص
نيره بضحك وأنا كمان مش مصدقه انت عوض ربنا ليا فريد بحبك
نيره ابتسمت بكسوف ومردتش
خلص الفرح وقاسې اخد ملاك علي جزر المالديف شهر عسل ليها وفريد اخد نيره وراح فرنسا شهر عسل ليه
عوض ربنا كبير
كلنا كنا شايفنين ملاك قد اي عانت وقد اي واجهت اټجرحت واتظلمت واتعذبت وشافت كتير وقاسې اتخان واتجرح واتعذب كتير الاتنين عانو كتير لكن في النهايه ربناا عوضهم عاوزه اقول لازم يكون في ثقه بين الطرفين علشان العلاقه تكمل بنجاح الثقه لو منعدمه بين الطريفين مستحيل يكملو وزي ماشوفنا في اول الروايه كل حاجه كانت هتدمر بسبب قله الثقه لكن في النهايه الحقيقه بانت وربنا عوضهم خير عن كل الي شافوه
دمت لي شيئا جميلا لاينتهي
تمت