رواية رائعة بقلم الكاتبة نورهان رضا
ياماما تقى شاطر جدا ياروحي فجاة كان هيقع مسكه تقى ورعد فى نفس الوقت اسامة ياعينى على الحب رعد شال سيف وكح رعد يادكتور البهايم انت اهتم بالعلاج خلص اسامة برضو دكتور البهايم افتكر ان دكتور البهايم دا بيعالج ابنك رعد خلص تقى قعدت قادم سيف واسامه عمال يبص عليها رعد راح وقف قدام تقى بينها وبين اسامة تقى رعد وسع انا مش شايفه رعد وتشوفى ليه اسامة انا هقولك واقف ليه علشان.. رعد ايوه
تالا يعني انتى اللى دخلتى الاوضه كنت عارف انه انتى تقى انا اسفة بس برضو ماقولتليش مين تالا سيف تالا دى تبقى تيتا. مى بضحك والهبلة تقى كانت زعلانه بتحسبها حبيبتك رعد ايوه حبيبتى مش هى امى تقى بس مامتك حلوة اوى مى اكيد لازم تكون حلوة امال هتجيب العسل دا منين. اتكسف رعد وخرج تقى انت لسانك متربى منك مى ماكنتش اقصد بس ياستى الراجل مېت فى دباديبك تقى انا خاېفة يامى خاېفة احبه يطلع بيخدعنى زى فارس خاېفة اقرب اتجرح تاني رعد كان واقف بالاكل على الباب ودخل وقال عندك حق تقولى كده بس النااس مش زى بعضهم انا مش بفرض عليكى حبى واعتبرينى ماقولتش حاجه بس صدقينى انا حبيبتك وانا معرفش انتى مين وهفضل مستنى قرارك لحد اخر يوم فى عمرى دخل وقعد جنب تقى وحطلها الاكل وقالها ممكن تسمحيلى اكلك تقى هزت براسها بدا رعد ياكلها وبعدين ادها الدوا مى انا همشى ياتقى وهبعتلك على الواتساب ماشى تقى ماشى اسامة يالاه وانا هوصلك فى طريقى مشيوا مى واسامة سيف ماما ممكن انام جنبك النهارده تقى اكيد ياحبيبى
نام سيف وتقى جنب بعض فى نص الليل دخل رعد عليهم وغطا تقى وسيف وبصلهم وقال انتوا اغلى حاجه فى حياتى انا عايش علشانكم والله انا ممكن