رواية كاملة الجزء الثاني بقلم لادوو غنيم
بهما بكل حب وإعتزاز حملوا صغارا يشهدوا على عشقا أذاب القلوب وجعل الجميع راضيين وحامدين لفضل الله الذي جمعهم ليتآنسوا بقلوبا دافئه تصون الأعراض لآخر نبضة قلب بحياتهم
بعد ثلاثة أشهر على متن باخره بالساحل الشمالى كان جميع أفراد القصر علي متنها يستمتعوا بعطلة الصيف يتسامرون ويلعبون مع الصغار الذي أصبح عمرهم ثلاثة أشهر وعلى مقربه منهم بأعلى متن الباخره كانهد يقف جبران برفقة رؤيه
شايف قد إيه حلاوة الشمس
أبصرت ببسمه شقت فمها الذي أخرج رحيق العبارات المزدهره بنعيم الحب
عارف حبك في قلبي عامل زي الشمس بيدفينى وسط برودة القدر
سألها بفضول الغرام بعدما قوص حاجبيه
كنت متخيله إنى ممكن أحبك الحب الجنونى دا
تنهدت بحديث الحب النابع من صميم القلب
بحبك يا رؤيه عينى ونبض روح جبران
بحبك يا جبران رب العالمين يا أمان رؤيتك
سكنت الروح والجسد بنبض الفؤاد ووصال الغرام اسكنها بمأوي السند والرفيق فأصبح لها جبران رب العالمين لقلبها وأصبحت له رؤيه عينيه بتلك الحياه الأبديه
شكرا من كل قلبي لكل حد تابع الرواية ودعمنى بتشجيعه حقيقي كنت سعيدة معاكم جدا واتمنى أن الرواية تكون عجبتكم ونهايتها كانت مرضيه ليكم