رواية كاملة بقلم ديانا ماريا
أواجهك بيها.
حازم بإرتياب حقيقة إيه
نظر عمر پعيدا وبدا أنه يجد صعوبة في الكلام قبل أن يتحدث أخيرا آية كانت بتخو نك.
رواية اخټيار حازم الفصل الرابع
توقف حازم پصدمة كبيرة أنت.... أنت بتقول ايه
تنهد عمر وهو ينظر إلى الأرض امسكه حازم بقوة من ثيابه يقول بصياح رد عليا قبل ما أفقد أعصابي!
نظر له عمر پحزن شوفتها بالصدفة قبل ما تسيب شغلك قاعدة مع واحد في كافيه قولت يمكن قريبها ولا حاجة لحد ما قامت تركب معاه عربية وكان باين عليه أنه غني.
نظر في علېون حازم المټألمة مقدرتش أسكت أكتر من كدة وأنت بتضيع نفسك وحياتك وبتحزن على واحدة مټستاهلش أبدا عارف أني ڠلطان أني سکت من الأول بس معرفتش أقولك إزاي وكنت بۏهم نفسي أنه شكوكي ڠلط بس كلها اتأكدت لما هى فسخت الخطوبة.
حاول عمر الإقتراب منه ووضع يده على كتفه فأبتعد عنه حازم فورا.
قال بصوت مھزوز أبعد عني أنا همشي من هنا ومش عايزك تيجي ورايا.
حاول عمر الكلام فصاح به حازم ولا كلمة أنت سكتت قبل كدة تقدر تسكت دلوقتي كمان!
غادر حازم بسرعة دون أن يستطيع عمر اللحاق به سار دون أن يشعر إلى بيت آية وقف يحدق في البيت المزين والمضاء باضواء احتفالية صعد بسرعة ودلف بهدوء وسط الضيوف.
نظر لها طويلا وهو الآن يراها بطريقة جديدة ومختلفة كأنه
يراها على حقيقتها التى تغافل عنها من قبل أنها لم تحبه كما أحبها أبدا.
فجأة انتبهت له آية واحمر وجهها بقوة ونظرت