الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية رائعة بقلم الكاتبة نوارة عبد الرحمن

انت في الصفحة 9 من 24 صفحات

موقع أيام نيوز

مهران لتسرع وتراقب الاحصنه بسعاده الله دول يجننو..
مهران وهو يمسد شعر حصانه تحبي تجربي تركب..
شوق پخوف لا لا بخاف..
مهران اقترب منها بود متخفيش..وانا معاكي..
شوق بحماس هو انا حابه بس خاېفه..
مهران قلتلك متخفيش قال كلمته  لترتبك وتبتعد عنه
طططب خلاص ممش عايزه..
مهران شوق مالك ياحبيبتي كل اما اقرب منك تبعدي..
شوق بتوتر  ممفيش ..
مهرام طيب مش هتركبي لو خاېفه تركبي لوحدك نركبه مع بعض..
شوق ينفع ..
مهران بابتسامه وهويرى الحناس بعينيها اه ينفع اختاري اي واحد وهنطلع نلف بيه المزرعه..
شوق امممم الابيض ده ينفع..
ابتسم مهران مرددا  ده اقرب واحد لقلبي..ليمتطيه ويمد يده لها تعالي..
مدت شوق يدها له بحرج وخوف  ليجذبها اليه وتصبح امامه  ..مرددا بهمس اذابها.
جاهزه ياحبيبتي..ابتلعت مابجوفها وهي تهز راسها لياخذها بجوله حول المزرعه..تعالت ضحكاته وصرخاته احيانا تخاف من سرعته واحيانا تشعر بالسعاده وكأنها تطير..
اما مهران كان يستغل الفرصه ليجذبها اليه اكثر لقد اشتاق اليها  يستنشق عبيرها واحيانا
استلقت مريم على سريرها بسعاده يااااههه اليوم خلص بسرعه.
استلقى غيث بجانبها يخربيتك هديتيني وتقولي خلص بسرعه..
استندت على كفها لتقول بحماس اليوم كان جميل اووووي اول مره اكون مبوسطه من زمان..
استند الاخرى بكفه ليقابلها وينظر اليها بحب..انا هنا عشان تكوني مبسوطه دايما..
شعرت بالتوتر لتنهض لكنه صدمة به
رايحه فين..
مريم حاولت ابعاده بتوتر لكنه  ووو
تجلس امام المدفئه تضع على كتفيها شال من الصوف تفكر بزوجها. بكمية السعاده والحب الذي يغرقها به ..وكم هي محظوظه لوجوده بجانبها استفاقت على ذراعه وهو يجذبها اليه مرددا بردانه..ياحبيبتي
هزت راسها بالنفي..
جذبها اليه اكثر  وقال اسمها بحب..
شوق
رفعت نظرها اليه ولتختلط انفاسهما
مهران   انا بحبك وبحبك اوووي عمري مافكرت اني هعرف احب حد ابدا..بس انتي ډخلتي حياتي لخبطتي كياني كله..شكرا ليكي عشان عرفت السعاده لما عرفتك.
ابتسمت بسعاده وهي تستمع لاعترافهليدنو منها ووو
يتبع 
اليوم الفصل بدون نكد فرجوني التفاعل بصراحه التفاعل  بيحبطني جدا ادعموني
لحتى نأجل النكد كمان كم بارت كمان 29
مريم وضعت كلتا يديها على صدره تبعده بخجل مرددة بارتباك غغغيث..ارجوك
ابتعد عنها وهو مازال نظر الي خجلها لاول مره ينجذب لفتاه هكذا..مظهرها هكذا أصابه بالجنون لكنه لا لن يفعل هذابقلم نوره عبد الرحمن
اغمض عينيه محاولا السيطرة على نفسه..
والاخرى تدير وجهها بحرج محاولة ان تبعده قلبها ينبض پعنف لاول مرة تشعر بهذه المشاعر..
دنى منها ليبتعد عنها ويغادر بسرعه في محاولة السيطرة على نفسه..
اما مريم فور خروجه وضعت يدها على شفتيها پصدمه وهي تتذكر فعلته ارتسمت ابتسامه على وجهها هي نفسها لا تعلم سببها

تنهد بقلة  حيلة  مرددا بحب مش هتنامي
شوق بارتباك مش جايلي نوم..الروايه بقلم نوره عبد الرحمن
ابعد خصلات شعرها عن وجهها  باستمتاع تحبي نشوف فلم او مسلسل..
شوق امسكت يده التي تتحرك على  بالتوتر لتنظر اليه بحرج غيرت رأيي عايزه انام
مهران بضيق شوق انتي بتهربي مني كده ليه..
شوق
مهران ..شوق حبيبتي انتي خاېفه مني..
شوق هزت راسها بالنفي انا بس حاسه اني تايهه مش عارفه انا مين..في حاجه جوايا مش فهماها
مهران بس انتي  كده بتبعديني عنك ياشوق..وانا بحاول وبجي على نفسي عشان اتقبل وضعني الجديد ..
شوق بحرج انا..الروايه بقلم نوره عبد الرحمن
مهران وهو يحرك ابهامه على وجنتيها برقه انتي كمان لازم تحاولي ياشوق انا بټعذب وانا شايفك قدامي ومش عارف اطولك..
احمرت وجنتيها بخجل وهي تنظر الى الارض انا اسفه..
متعتدذريش ياشوق ..انتي حبيبتي وانا كل همي انك تبقى  بحمد ربنا ليل نهار عشان رجعك لياانتي مكنتيش حاسه وانتي بالغيبوبة انا كنت بعاني قد ايه..
شوق  ..حقك علياالروايه بقلم نوره عبد الرحمن
مسح شعرها بود وهو يشدد  حقك عليا انتي عشان معرفتش احميكي 
عامر بتذمر انت هتفضل نايم هنااا مش عندك فندق وعندك شقه جايلي هنااا ليه ..تبات عندي ليه..يااخي مفيش احساس..
حسن وهو يمسح وجهه بنعاس وقال بتجاهل عندك ايه يتاكل
عامر انا مش بكلمك..
حسن على فكره متنساش اني اخوك الكبير..
عامر يااخي اعتقني بقى انا مش معترف بالاخوة دي..
حسن ببؤود برحتك بس انت بالنسبالي هتفضل اخويا الصغير اللى لازم افضل جمبه..
رن هاتف عامر ليجيب بسرعه ايوا ياخالي..
..
عامر پصدمه ايهانا لله وانا اليه راجعون.
.
عامر طيب مهران فين
الروايه بقلم نوره عبد الرحمن
عامر پاختناق   حاضر ياخالي حاضر انا هسافر النهارده واهتم بالموضوع..
..
عامر بغصه متخفش
10 

انت في الصفحة 9 من 24 صفحات